• من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اتصل بنا
  • مجلس الإدارة
  • الدخول | التسجيل
    • تسجيل جديد
    • دخول الأعضاء
    • فقدت كلمة المرور

بحث

تسجيل جديد

اسم المستخدم , إنجليزي فقط *

البريد الإلكتروني *

دخول الأعضاء

اسم المستخدم

كلمة المرور

فقدت كلمة المرور

الرجاء إدخال اسم المستخدم أو عنوان البريد الإلكتروني. سيتم إرسال رابط إلى بريدك الإلكتروني تستطيع من خلاله إنشاء كلمة مرور جديدة.
الأخبار
 
  • أخبار الأفلاج
  • أخبار مجتمعنا
  • الأخبار العامة
  • حوار الصحيفة
  • المقالات
  • الفيديو
  • الصور
  • جديد الوظائف
  • تطبيقات مميزة
    • تطبيقات أجهزة الكمبيوتر
    • تطبيقات أجهزة الآبل
    • تطبيقات الأندرويد
  • مواقع تهمك
    • covid-19
  • اتصل بنا
الأخبار > المقالات > ريان المغربي أيقضنا من سباتنا
راشد القنعير

إقرأ المزيد
  • دع المكان أجمل من ماكان
  • ارحموا من في الأرض
  • نحن و الغلابه
  • التبديل بالفعل
  • المجد والحُب للوطن
التفاصيل

ريان المغربي أيقضنا من سباتنا

+ = -

ريان المغربي أيقضنا من سباتنا

قصة درامية عشنا فصولها لمدة خمسة أيام الكل تابع هذه القصة من صغير وكبير وذكر وأنثى كلنا تعاطفنا معها كانت القصة مأساوية بسقوط طفل مغربي صغير في بئر يقدر بعمق أكثر من ثلاثين متر
وجد هذا الصبي نفسه في غياهبه في ظلمة وضيق وجوع
وفصول متعددة من الخوف والترقب
فهو في مكان موحش الكل يدعو له بانفراج أزمته وإنقاذه

كانت الأخبار تصلنا بأنه لايزال على قيد الحياة رغم طول الفترة التي قضاها في هذا المكان الموحش

فأحوالنا مع هذا الصغير عشناها
فالحزن غطى محيانا والأمل كنا نعيش معه قصه

فكنا نترقب ونمني النفس ببقاء هذا الأسم الصغير ( ريان ) أن يبقى على قيد الحياة ليسجل قصة خالدة في الأخوة بالدين وتقارب هذه الأمة الإسلامية الكبيرة بالعهد الحديث ونودع لو شيء قليل من جراحاتنا ونذكر أنفسنا وابناؤنا بأن لازال في الأمة الإسلامية خيرا ً

فالجميع من الشعوب الخليجية والعربية والإسلامية تدعوا لهذا الطفل أن يعيش فترة طويلة ليحفر أسمه في سجل التاريخ الجديد بوقوف الشعوب معه فيعيد لنا شيء من التعاطف والحب والشعور الأخوي بيننا كمسلمين لكن فصول القصة انتهت بوفاة الطفل
وهنا اذكر نفسي واذكركم بأن القصة لم تنتهي بوفاة (ريان )
بل أحيت فينا الأخوة والمحبة والتعاطف والتعاضد بيننا كمسلمين
فالطفل الصغير وإن نعيناه
فقد أحيا فينا حب الخير بين الناس
وأن المسلم أخو المسلم يسعد بسعادته ويحزن لحزنه
فلقد كتب لنا البطل ( ريان ) فصول جديدة من الحب الإسلامي في مشارق الأرض ومغاربها وندعو الله تعالى أن يرحم هذا الطفل البرى ويعوض اهله خيراً
ويعوض الإسلام والمسلمين من يعيد لهم الإحساس الجميل بالشعور بالأخوة في الله
فهذه الأخوة والمحبة أسمى وأرقى درجات الحب وتكون هذه بداية لوقف جراحاتنا وخصوماتنا وقطع أواصر الصلة والمحبة مع بعضنا وتبدل أحوالنا
وتكون لنا نبراس جديد وحياة جديدة ننطلق بها في حب وأمن وأمان وسلام تجمعنا كلمة التوحيد لا إله إلا الله ومحمد صلى الله عليه وسلم رسول الله.

والله من وراء القصد

راشد القنعير
الرياض

ريان المغربي أيقضنا من سباتنا

2022-02-08   9:31 ص
راشد القنعير
المقالات, ركن الكاتب راشد القنعير
لا يوجد وسوم
0 20254

وصلة دائمة لهذا المحتوى : https://alaflaaj.com/articles/198499452/

اعلان الودعاني للبصريات
المحتوى السابق المحتوى التالي
ريان المغربي أيقضنا من سباتنا
مواعيدنا وهم
ريان المغربي أيقضنا من سباتنا
المجد والحُب للوطن

للمشاركة والمتابعة

أضف تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

الأخبار

Copyright © 2023 alaflaaj.com All Rights Reserved.

المشاركات والتعليقات المنشورة بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل الرأي الرسمي لصحيفة الأفلاج - بل تمثل وجهة نظر كاتبها

Powered by Tarana Press Version 3.2.8
برمجة وتصميم ترانا لتقنية المعلومات | ترانا بريس
By continuing to browse this site, you agree to our use of cookies.