• من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اتصل بنا
  • مجلس الإدارة
  • الدخول | التسجيل
    • تسجيل جديد
    • دخول الأعضاء
    • فقدت كلمة المرور

بحث

تسجيل جديد

اسم المستخدم , إنجليزي فقط *

البريد الإلكتروني *

دخول الأعضاء

اسم المستخدم

كلمة المرور

فقدت كلمة المرور

الرجاء إدخال اسم المستخدم أو عنوان البريد الإلكتروني. سيتم إرسال رابط إلى بريدك الإلكتروني تستطيع من خلاله إنشاء كلمة مرور جديدة.
صحيفة الأفلاج الإلكترونية
 
  • أخبار الأفلاج
  • الأخبار العامة
  • حوار الصحيفة
  • المقالات
  • الفيديو
  • الصور
  • جديد الوظائف
  • تطبيقات مميزة
    • تطبيقات أجهزة الكمبيوتر
    • تطبيقات أجهزة الآبل
    • تطبيقات الأندرويد
  • covid-19
  • مواقع تهمك
  • اتصل بنا
اعلن معنا
صحيفة الأفلاج الإلكترونية > المقالات > أنا وليلى
راشد القنعير

إقرأ المزيد
  • المحبة في الله
  • الحنين والوقوف على الاطلال
  • المطر …. وحسن الظن بالله
  • الجار بين الماضي والحاضر
  • ” ثقافة الاعتذار “
التفاصيل

أنا وليلى

+ = -

يقول الشاعر قيس بن الملوح
أمر على الديار ديار ليلى أقبل ذا الجدار وذ الجدارا
وماحب الديار شغفن قلبي ولكن حب من سكن الديارا
تبقى ( ليلى) هي عاصمة الحب لي ولسكانها وكل من سكن وارتوى من عيونها ( عيون الأفلاج ) فليلى هي القصة الخالدة والذكرى المحفورة والأحداث العالقة بخيالي فهي مسقط الرأس لي عشت فيها مع أبي وأمي وإخواني وأخواتي حفظهم الله جميعا بسعادة غامرة وفرح لايوصف أيام الطـفولة والشبـاب اتذكـرها فهي عالقة بداخـلي لا تغـيب
كم عشقت أصحابي فيها وعشت مع أقاربي مستمتعاً تغمرني السعادة والفرح والابتهاج فيها ترعرعت في حواريها في شوارعها في مخططاتها في برها في صيفها في بردها في جميع فصولها مع أمطارها وسيولها يشدو بي الحنين دائما لها فهي القصة الجميلة التي استمتع بها وهي الحكاية والرواية التي يصعب محوها من خيالي تعلمنا فيها علوم الرجال وصب القهوة والإكرام واستقبال الضيف بابتسامة وترحيب مطال , لهونا فيها جميل صداقتنا فيها براءة شقاوتنا لاتذكر يسودها سحر وجمال فهي رائعة هذه الصداقة بروعة أصحابها
حبنا لبعضنا وتسامحنا سر جمال حياتنا كم نتقابل بالمدرسة والحارة باليوم من مرة ولا نمل بعضنا بل تزيد صحبتنا كل ساعة وكل لحظه عرفنا اسرار بعضنا
لم تثنينا تواضع حياتنا بل زادتنا ترابط وقوة هكذا كانت حياتنا مع أصحابنا
فريق الحارة يجمعنا بعد العصر والمغرب وقت دروسنا وبعد العشاء وقت نومنا
لا نمل الأوقات كنا مرتبين نعرف كيف نستمتع بأوقاتنا لنا وقت بحارتنا ووقت أخر لأقاربنا وأرحامنا
طموحاتنا وآمالنا سهلة المنال لم نغتر بقوتنا وشبابنا بل بالعكس نجتمع على موائد متواضعة تلمنا لتروي عطشنا ونتلذذ بما يقدم لنا من مطابخ بيوتنا

سجلنا معارف كثيرة خارج حدود ديارنا فلنا أصحاب من قرى وهجر من أفلاجنا تجمعنا معهم صداقات تجمل علاقاتنا فما أجمل ذكريات ليلى فالحنين يشدو بي لها بين فترة وفترة استرجع قصص تجمعنا في بيوتنا وفي حوارينا وفي ملاعبنا لم تزل الذاكرة تحمل معاني جميلة ومشاعر فياضة تحن للقيا أصحابنا الذين كانوا معنا في فترة بداية وانطلاقة حياتنا أتذكر قفشاتهم وتحدياتهم وتواضع أحلامهم لي منهم السلام والتقدير والاحترام للموجود والرحمة للميت المدفون
فالسنوات التي قضيتها فيك ياليلى خالدة الذكرى بالمقام ولعل الأيام ترجع وتحن من جديد فاحدثك عن الغرام والهيام والحب الذي نتذكره طوال الأزمان فمهلا ياديار الكرام وموطئ الأهل والخلان فلنا معك وقفه يحلو معها الكلام فقصه قيس وليلى رواية سجلتها ديارنا ديار الحب والغرام .

راشد ناصر القنعير

أنا وليلى

04/12/2020   2:11 م
راشد القنعير
لا يوجد وسوم
0 1754

وصلة دائمة لهذا المحتوى : https://alaflaaj.com/articles/198497184/

المحتوى السابق المحتوى التالي
أنا وليلى
حوارينا في ليلى ولهونا
أنا وليلى
" ثقافة الاعتذار "

للمشاركة والمتابعة

أضف تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

صحيفة الأفلاج الإلكترونية

Copyright © 2021 alaflaaj.com All Rights Reserved.

المشاركات والتعليقات المنشورة بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل الرأي الرسمي لصحيفة الأفلاج - بل تمثل وجهة نظر كاتبها

Powered by Tarana Press Version 3.2.8
برمجة وتصميم ترانا لتقنية المعلومات | ترانا بريس
By continuing to browse the site you are agreeing to our use of cookies.